المادة: تاريخ - السنة الثالثة متوسط (الجيل الثاني)
الميدان الأول: الوثائق التاريخية
المركبة الأولى: الخريطة التاريخية
الوضعية المشكلة التعلمية الجزئية: في زيارتك الأخيرة لمعرض الكتاب، شاهدت رفوفًا واسعة مليئة بأنواع شتى من الخرائط، وما لفت انتباهك هو وجود اختلاف كبير بين الخرائط التاريخية و الجغرافية فأثار هذا الأمر فضولك وعزمت البحث عن أنواع الخرائط التاريخية وأهميتها العلمية وكيفية قراءتها بشكل صحيح.
01/ تعريف الخريطة التاريخية: هي تمثيل للأحداث و الوقائع التي قام بها الانسان في مجاله الجغرافي خلال الزمن الماضي، برموز تبرز المعالم التاريخية والمنجزات الحضارية وتطوراتها وفقا لمقياس محدد.
02/ أصل تسمية الخريطة: إن أصل تسمية كلمة خريطة إلى اللغة اللاتينية، حيث كانت تسمى "nappa" ومعناها قطعة قماش صغيرة.
03/ دور الخريطة التاريخية: يبرز دور وأهمية الخريطة فيمايلي:
- تعتبر مصدرًا مهما وموثوقا في جمع المعلومات
- تساعد الباحث في جمع المعارف التاريخية وترتيبها وتصنيفها وفق طريقة منهجية
- تقوم الخريطة التاريخية بدور إيضاحي حيث تبرز الظاهرة التاريخية
- تساعد في فحص المعارف ونقدها ومقارنتها.
04/ أنواع الخرائط التاريخية:
أ- الخرائط الموضوعاتية: وهي تمثيل لمعطيات تاريخية تعالج موضوعا واحدًا
ب- الخرائط المركبة: وهي التي تتناول عددًا من المواضيع في آن واحد
05/ كيفية قراءة خريطة تاريخية: عندما نقوم بتفسير وتحليل الخريطة التاريخية يجب أن نعتمد أساسًا على أساسيات الخريطة وهي: العنوان، الإتجاه، الإطار، المفتاح، المقياس.
بالتركيز على مفتاح الخريطة الذي يبين الظواهر والأحداث التاريخية التي تحتويها الخريطة. ويكون مفتاح الخريطة عبارة عن رموز هندسية أو ألوان أو صور أو خطوط .... إلخ
نشاط إدماجي (إدماج جزئي)
اليك خريطة افريقيا ص 17
- قدم قراءة واضحة لها بالاعتماد على منهجية قراءة الخرائط التاريخية
الميدان الأول: الوثائق التاريخية
المركبة الأولى: الخريطة التاريخية
الوضعية المشكلة التعلمية الجزئية: في زيارتك الأخيرة لمعرض الكتاب، شاهدت رفوفًا واسعة مليئة بأنواع شتى من الخرائط، وما لفت انتباهك هو وجود اختلاف كبير بين الخرائط التاريخية و الجغرافية فأثار هذا الأمر فضولك وعزمت البحث عن أنواع الخرائط التاريخية وأهميتها العلمية وكيفية قراءتها بشكل صحيح.
01/ تعريف الخريطة التاريخية: هي تمثيل للأحداث و الوقائع التي قام بها الانسان في مجاله الجغرافي خلال الزمن الماضي، برموز تبرز المعالم التاريخية والمنجزات الحضارية وتطوراتها وفقا لمقياس محدد.
02/ أصل تسمية الخريطة: إن أصل تسمية كلمة خريطة إلى اللغة اللاتينية، حيث كانت تسمى "nappa" ومعناها قطعة قماش صغيرة.
03/ دور الخريطة التاريخية: يبرز دور وأهمية الخريطة فيمايلي:
- تعتبر مصدرًا مهما وموثوقا في جمع المعلومات
- تساعد الباحث في جمع المعارف التاريخية وترتيبها وتصنيفها وفق طريقة منهجية
- تقوم الخريطة التاريخية بدور إيضاحي حيث تبرز الظاهرة التاريخية
- تساعد في فحص المعارف ونقدها ومقارنتها.
04/ أنواع الخرائط التاريخية:
أ- الخرائط الموضوعاتية: وهي تمثيل لمعطيات تاريخية تعالج موضوعا واحدًا
ب- الخرائط المركبة: وهي التي تتناول عددًا من المواضيع في آن واحد
05/ كيفية قراءة خريطة تاريخية: عندما نقوم بتفسير وتحليل الخريطة التاريخية يجب أن نعتمد أساسًا على أساسيات الخريطة وهي: العنوان، الإتجاه، الإطار، المفتاح، المقياس.
بالتركيز على مفتاح الخريطة الذي يبين الظواهر والأحداث التاريخية التي تحتويها الخريطة. ويكون مفتاح الخريطة عبارة عن رموز هندسية أو ألوان أو صور أو خطوط .... إلخ
نشاط إدماجي (إدماج جزئي)
اليك خريطة افريقيا ص 17
- قدم قراءة واضحة لها بالاعتماد على منهجية قراءة الخرائط التاريخية
0 التعليقات
إرسال تعليق